Top latest Five استعادة كلمة المرور لويندوز Urban news
– أنا بكلمك علشان كدا، أنا عايزك تيجي لي يا مريم، أنا لسه مخلصتش شغل هنا، وعندي Øاجات ÙÙŠ المØطة، مش هقدر أسيب إسكندرية وأنت٠لازم تيجي علشان تشوÙÙŠ اللي لقيته.
هبط إسماعيل كالباراشوت على على دادي وعلى شباب المهرجان، بØكم إجادته لأكثر من لغة أوروبية. عمل على تسويقهم ÙÙŠ الخارج، ووÙر لهم معدات تسجيل Ù…Ùتقدمة، ووقع العقود مع يوتيوب وغيرها من المواقع، التي كان يبيع لها أغاني الشباب، ÙˆÙÙŠ المقابل يمنØهم بضعة آلاÙ.
استأذنت٠منه ومشيت٠ÙÙŠ شوارع مدينة السلام، التي تØتل المساØØ© الأكبر منها برك من مياه الصر٠نمت عليها Ø·Øالب وأعشاب طويلة لتشكل جزرًا خضراء تÙغطي مياه الصر٠لتتØول إلي مسطØات Ø·Øلبية ÙÙŠ قلب المنطقة تعمل على تنقية الهواء والØÙاظ على المساØات الخضراء ÙÙŠ مدينة السلام.
– بقول لك ايه، انت٠مش إجازة، بتعملي إيه عندك؟ تعالي ليا اسكندرية اÙسØÙƒ.
مشيت٠باتجاه المØÙ„ØŒ مكان اللقاء مع دادي ÙÙŠ السنوات الأخيرة، ÙˆÙ…Ø³Ø±Ø Ø§Ù„Ø¬Ø±ÙŠÙ…Ø©. Øينما وصلت٠وجدت٠الباب نص٠مغلق وضوء Ø£Øمر قادم من الداخل. دÙعت٠الباب بيدي Ùظهرâ€Ø®Ù…سينةâ€. كان المØÙ„ مقلوبًا وقد وصل خرطوم بصنبور المياه ÙÙŠ الØمام، والماء يسيل متدÙقًا على الأرضية ذات السيراميك الأسود.
You can find new sorts of censorship and narrowing of the public Room each day. Censorship is now a looming spectre. Red lines dissolve and nobody is aware what on earth is permitted or what exactly ÙØªØ ÙˆÙŠÙ†Ø¯ÙˆØ² بدون كلمة سر is forbidden any longer.
Even so, Egypt was capable to escape the Soviet shroud early on, exclusively from the late 70s. The condition’s grip loosened above cultural and artistic productions and censorship was limited.
لم أشر Ù„Øياتهم الجنسية والعاطÙية المنÙتØØ© ÙÙŠ التقرير وإن أشرت عرضًا للØشيش بصÙته موضوعًا يظهر ÙÙŠ بعض الأغاني. لم ÙŠÙنشر التقرير. ولم يسألني “دادي†عنه بعد ذلك وإن شعرت Ø£Øيانًا بقدر من الخبث ÙÙŠ عينيه Øينما كنا نجلس بعد ذلك ÙÙŠ جلسات استديو Ùيجو، ثم ØاØا بعد ذلك، ليغني مقطعه: “صØوبية جت بندامة/ خلوا لي ÙÙŠ قلبي علامة / نسوني الابتسامةâ€.
Øضر المأمور، الذي كان صديقاً لدادي، لكن هذا لا يبرر انتشارهم الملØوظ بهذا الشكل. ظننت أن خمسينة يبالغ Øينما تØدث عن جثة مشطورة وكبد Ù…Ùقود. لكن إشارته للعنÙØŒ الذي تمت به الجريمة جعلني أظن أن “داديâ€ØŒ الذي غنى للبلطجة والخناقات والعن٠والأصول ÙˆØ§Ù„Ø³Ù„Ø§Ø ÙˆÙƒÙŠÙ ØªØ²Ùر سكينك وكي٠تطهره، قد قضى Ù†Øبه ÙÙŠ خناقة.
من أقواسها خانات ومØال تعرض Ùيها خيرات ثروات الشرق والغرب. أرض القسم الذي أنزل
بعض الصور ألصقت Ùوقها ورقة Ø´ÙاÙØ©ØŒ وعلى تلك الورقة كان Ù‚Ùصيري بالقلم٠الرصَاص ÙŠÙعيد رسم صور أصØابه، للدقة كان “يشÙ†هذه الصور، ثم يضي٠للصورة أبعادًا Ø£Ùخرى ويØذ٠ويضي٠إليها. كأن تكون الصور لشخص يق٠ÙÙŠ Ùضاء منزلي، Ùيرسمه Øتى وسطه، ثم يضي٠للنص٠السÙلي تكوينًا آخر، ليخلق من الصور الجادة لأصدقائه ما يبدو كصورة أخرى غير Ù…Ùهومة لنا. لكن Ùيها من الØميمية ما يجعلها أشبه بنكتة خاصة بين صديقين.
شعرت٠بØنين جار٠لماما، التي لا أعر٠عنها شيئًا منذ سن الثامنة عشر.
Ùساد الأغذية والمبيدات المسرطنة التى تغلغلت ÙÙŠ معظم التراب المصري، وارتÙاع معدلات التلوث التى تضاعÙت بعد التسرب الإشعاعي واستخدام الÙØÙ… ÙÙŠ توليد الطاقة، أدوا لظهور خرائط جديدة من الأمراض والتØولات الجينية، وكامتداد لآلا٠السنين من التكي٠مع الطبيعة والسلطة تمكن المصريون من الØياة بأريØية مع كل ذلك.
أمعنت٠ÙÙŠ تمويه شخصيتي الØقيقية، وقلت له: معاك ØÙ‚ØŒ لكني لا أقدر على ترك مصر، سأظل هنا Øتى ابني مصر وأجعلها خرابة Ø£Ùضل.